عزيزي عبد الرحمن المحترم،
إسمح لي أن أحييك وأرفع لك القبعة، إحتراما وتقديرا على جهدك المضاعف والمميز ولاسيما في تبويب وأرشفة هذا المقدار الكبير من الإصدارات الشهرية للموقع (ولله الحمد)، والشكر موصول لكل من ساهم في ديمومة هذا الموقع وأثراه على مدى السنين السابقة ولحد الأن.
تحية قلبية والكثير من الإمتنان والحب لكم جميعا أعزتي وبارك الله في جهودكم.
أخوكم
علي البغدادي - العراق